إنّ دور رئيس الجمهورية يستمدّه من نظرية سيادة الأمّة والتي نجد أثرها في توطئة الدستور الجديد بالتركيز على ربط أمجاد الماضي وآلامه بمستقبل الأجيال القادمة
يتضح اذن أن ”السيادة الشعبية“ التي جسدتها على الأقل التحركات الاحتجاجية الملاحظة هي سيادة لها غايات، دوافع، آليات وسلوكيات مختلفة ولا تعكس ترابطا إلا في مناسبات أو أطر