لاحظنا خلال تحليلنا لخطاب قيس سعيد أن "الشباب" يعتبر فاعلا أساسيا في رؤيته السياسية، حتى أنه يخيل إلى المستمع بأنه يختصر "الشعب التونسي العظيم" في فئة الشباب
يأتينا زهران القاسمي في رواية "تغريبة القافر“ بأنباء القرى، أحاديثهم، شخصياتهم الفريدة، ويطلعنا على أسرارهم في مائتين وثمانية وعشرين صفحة عشنا خلالها رحلة القافر الذي أراد أن يحمّلها