بقلم: فهمي رمضاني مثًل نجاح الحركة الصهيونية في ماي 1948 في تأسيس كيان سياسي لليهود على الأراضي الفلسطينية تتويجا لمشروع استيطاني إحلالي، امتلك مفاتيح اللعبة منذ البداية، فإضافة
إن الأزمة المزدوجة التي يعيشها عالمنا الحالي: في مجال التطور العلمي والتقني من جهة، وجراء الحرب اليومية التي تشن ضد أهالي غزة وفلسطين من جهة ثانية، فرضت على