بقلم: حمزة عمر هل ترى في النجمات ما عــــنواني أو تغنينّــي أنشودة للزمــــان؟ يــا حبيبـــــي نسيتني دون شكّ لم تعد تدري من أنـــــا إذ تراني كنتُ نبضـــــا بقلبك
بقلم: حمزة عمر يستيقظ الرجل الغريب مطالعا أيّامه في شارع يخلو من الأضواء يمشي “علّ هذا اليوم يومي”، تمتمت أنفاسه أقدامه تقفو خيالا غير مرئيّ أحسّ وجوده في
لم أكن يوما صديقـــــا للصبـــــــــــــاح
كان عندي من خرافـــــــات الفــــــلاح
إنّ ليلـــــــي طول عمري فرســــي الأد
هم إذ أحملـــــــه فوق جنــــــــــاحي
يستوي كالدهر والصمت خُلــــــــــودٌ
جسمـــــه عُرّي من كلّ صيــــــــــــاح
إلى صديقة القلب كلثوم عياشية
فجأة
انتبه رفاقها المتحلقون حولها
إلى تلك التي تقف خارج الدائرة،
ذاك الموقع
الذي يقبع فيه خيارا أو اضطرارا
العنصر الذي يبقى وحيدا،
لا يستجيب للشروط