لاحظنا خلال تحليلنا لخطاب قيس سعيد أن "الشباب" يعتبر فاعلا أساسيا في رؤيته السياسية، حتى أنه يخيل إلى المستمع بأنه يختصر "الشعب التونسي العظيم" في فئة الشباب
إنّ دور رئيس الجمهورية يستمدّه من نظرية سيادة الأمّة والتي نجد أثرها في توطئة الدستور الجديد بالتركيز على ربط أمجاد الماضي وآلامه بمستقبل الأجيال القادمة