تأثث ذلك المشهد (السياسي) برغبة جماهيرية فوّضت مسؤولياتها إلى من ينوبها عن طريق الانتخاب، وغالبا يتم الاعتماد على جوانب وجدانية-عاطفية في اختيار الشخصيات السياسية.
كان الأمازيغ يتعرضون للتضييق أمام محاولاتهم لفرض لغتهم داخل الفضاء العام. كما رفضت الحكومات التونسية كل المطالب بإدراج اللغة الأمازيغية في المناهج الدراسية
تشكّل الفايسبوك في سياق ثقافيّ مخصوص تنامت فيه مظاهر جديدة من العيش الاجتماعي وأنماط من الفردانيّة أفرزتها شبكات التواصل الاجتماعي فأصبحنا اليوم نتحدّث عن عيش "جمعيّ منفرد"
تؤكد السلطات التونسية على الصبغة المدنية للدولة لكن الواقع يثبت العكس إذ أنّها ما تزال تنصب محاكم التفتيش وتسجن اللادينيين تحت حجة "التجاهر بفحش أو التحريض على