بقلم: أنيس عكروتي وأنا بصدد متابعة بعض إصدارات القسم الإعلامي لتنظيم ” الدولة الإسلامية “، لفت انتباهي مقطع مرئي (صدر في شهر نوفمبر 2016) يصوّر بكاء مقاتل ينتمي
بقلم: أنيس عكروتي يعود بنا الفيلم إلى منتصف خمسينات القرن الماضي إبان الاستعمار الفرنسي لتونس، أحداثه تدور في ثنايا وأزقة مدينة تونس. بدأ الفيلم بمشهد يجسّد الخيانة الزوجية،
بقلم: حمزة عمر تنقّ بلا أيّ شيء تدنّس صمت النهار الوليد تجرّد غيما بوجه السماء يفرّ الصفاء إلى القاع سيلا فلا يعرف اليوم طعم البدايه… تُبعثر ضحْكاتها كالرصاص
بقلم: نيران الطرابلسي حين فتح باب البيت، لم أستطع أن أمدّ يدي لأصافحه، ولم أستطع أن أتركه يقبّل وجنتيّ… كان جسدي يرتعش، وأنا أمدّ له باقة الورد وقارورة