يأتي مقتل شرطيّة فرنسية على يد مهاجر تونسي ليشكّل حلقة إضافية في مسلسل الاعتداءات الإرهابية الّتي قام بها تونسيون في مختلف أنحاء العالم. صارت الأمثلة أكثر من أن
حسب آخر تقرير صادر عن المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية (نشريّة شهر مارس)، سجلّ شهر مارس 2021 وصول 338 مهاجرا غير نظامي تونسي إلى السواحل الإيطاليّة مقابل 60
بقلم: حمزة عمر
يذهب شكري المبخوت إلى ما هو أعمق بكثير من هذه المقاربة البسيطة. منذ المقدّمة، يحاول الكاتب، انطلاقا من مناقشة أطروحة المرحوم عبد الله صولة حول الحجاج
بقلم: حمزة عمر
نتوهّم في تونس أنّنا حطّمنا جميع الحواجز بعد 2011 وأصبح الكلام في كلّ شيء متاحا. ونتبجّح أحيانا بكون حريّة التعبير هي المكسب الأساسي (أو الوحيد) للثورة
بقلم: هشام الزعبي
على الرغم من الثقل العددي للقبائل بالبلاد التونسية في ظل الاحتلال الفرنسي (حوالي 85 بالمائة من سكّان البلاد) فإن الدراسات التاريخية لم تركز بما فيه الكفاية
بقلم: فهمي رمضاني
تشكل حضارات بلاد ما بين النهرين رافدا حضاريا مهما استفادت منه الإنسانية عبر التاريخ، فقد كان لها إسهامات متنوعة في عدة ميادين، كما تميزت بخصوصيات حضارية
بقلم: خليل العربي
يحدثنا البعض عن الهولوكوست ضد اليهود كجريمة بين غربيين، أو بين أوروبيين لا صلة لنا بهم. كما يستعرضها البعض، بين عدم القدرة على دحضها وعداوة ضحاياها،