كان الأمازيغ يتعرضون للتضييق أمام محاولاتهم لفرض لغتهم داخل الفضاء العام. كما رفضت الحكومات التونسية كل المطالب بإدراج اللغة الأمازيغية في المناهج الدراسية
تؤكد السلطات التونسية على الصبغة المدنية للدولة لكن الواقع يثبت العكس إذ أنّها ما تزال تنصب محاكم التفتيش وتسجن اللادينيين تحت حجة "التجاهر بفحش أو التحريض على