“لا تسألاني  سَفَرًا فإنّني معتزل خوض الحروب الخاسره” في الكأس، لمّا قلتها، ثمالة منّي ألهّي النفس بارتشافها حتّى طلوع الآخره أجابني الصوتانْ بصرخة المأكول منه كبدُهْ بشهقة القاتل

شكل النظام السياسي المقبل…تقدّم عمل المجلس التأسيسي…مسألة الاستقطاب الحزبي. كلّ هذه المسائل تشغل الساحة السياسيّة في تونس اليوم. للحديث عنها، التقت “تونس الفتاة”  الأستاذ أحمد السافي، عضو المجلس التأسيسي

رغم نزوع فئة غالبة من المجتمع التونسيّ حديثا إلى التديّن، فانّ آفات أخلاقية عديدة  ظلّت تنخر جسده بشكل مفارق.. وفي ظلّ تواصل الارتشاء والرشوة وعموم الفساد سائر البلاد

—————-1————— مرتبك، متوتر، مشتت الأفكار و حالم…….. أبحث عنها في كل مكان و في أي مكان…..أتمثل عينيها أمامي و أترك الأحلام تحملني إلى أفق لا ينتهي……في زورق صغير

منذ التسعينات انتشر الوعي بضرورة تعميم الحوكمة و ربطها مباشرة بالديمقراطية. كان لا بد من خلق الية تمكن من تفعيل دور المواطن و الحد من اقصائه من الحياة

إذا ما تصفّحنا أعداد الرائد الرسمي للجمهوريّة التونسيّة لسنة 2012، يسترعي الانتباه قلّة عدد القوانين المنشورة. فإلى حدود نهاية شهر ماي 2012، لن نجد إلا قانونا وحيدا هو

إذا نظرنا إلى أقوال و تصاريح الأنظمة العربية قبل سقوطها في الربيع العربي، أو التي هي بصدد مقاومة هذا الربيع المتواصل في حر الصيف مثلما هو الحال في