انتخب الشعب التونسي ممثليه في المجلس التأسيسي وأسفرت النتائج عن حصول حزب حركة النهضة على 90 مقعدا من جملة 217 يليه المؤتمر بـ30 مقعدا ثم التكتل بـ21 مقعدا
هو يوم الصمت…لكن لئن صمتت القائمات المترشّحة عن الترويج لبرامجها، فإنّ الناخبين لم يصمتوا عن النقاش حول من سيختارون…في آخر استطلاع للرأي ، أبرزت النتائج أنّ 26% من
تشهد تونس بعد بضع ساعات انتخابات تعددية هي الأولى في تاريخ البلاد. هذه الانتخابات وإن كانت ستتوفر فيها كل معايير النجاح من تعددية غير مقيدة وحيادية الدولة والنظام
إنّ الظواهر والتفاعلات السياسية التي برزت بعد 14 جانفي ليست في أصلها بالجديدة، فالإسلاميون واليساريون والقوميون والتقدّميون كلها تيارات قديمة التواجد ولكن تعبيراتها وتحركاتها كانت محتشمة لغلوّ القبضة
من جديد يعود “القماش” ليغزو الساحة الوطنية فيملأ الدنيا و يشغل الناس..بالأمس كان الحجاب و اليوم صار النقاب القضية..و وسط الزحام علت التكبيرات للإله و الصلوات لوجهه و