إن التغيير اللغوي في خطاب الإعلام بعد ثورة 2011 بتونس يعتبر دلالة على المنهج الذي كانت تتخذه الدولة بالحفاظ على اللغة العربية كلغة جامعة بين الشعب وكلغة أولى
تؤكد السلطات التونسية على الصبغة المدنية للدولة لكن الواقع يثبت العكس إذ أنّها ما تزال تنصب محاكم التفتيش وتسجن اللادينيين تحت حجة "التجاهر بفحش أو التحريض على
ترجمة: رجاء عمّار إنّ الوضع رهيب حقّا في البلدان التي ترتفع فيها درجات الحرارة بشكل كبير، إذ ترسل الشمس أشعّتها الحارقة، فيصبح النّاس سمرا، يتحوّل لون جلودهم إلى