كانت تجلس في الركن الهادئ البعيد تقرأ روايتها دون أن تتفطن لنظراتي الملتهبة … رفعت هاتفها فجأة … تبسمت … ثم أعادت الهاتف مكانه. ربما كان حبيبها…تفاءل تفاءل،
نسمةٌ صباحيةٌ باردة… القهوة، تهدينيها أمي كل صباح… أغنية تذاع في الراديو أكتشفها لأول مرة وتشغلني أياماً … أشياء بسيطة هي وقود حياتي الصباحي. أشياء أعشقها، أملكها، تسافر
“مازلت فى حاجة لأن أتعلم كيف أنتصر على حماقات النفس المستكينة لأوهامها.” واسيني الأعرج استفدت من عطلة نصف الثلاثي المنقضية فأخرجت كل العلب الورقية التي اكتظّ بها منزل
بقلم: إيناس عيساوي طوّقني يا قلم كما تريد…أنت طوق نجاتي من الغرق في الحزن الذي يجتاحني ويجتاح عدسة كاميرتي . أصبح للضوء في بلدي وقع الصدمة… يذهلني بوجعه