الشعب يريد إسقاط النظام“ كان الشعار الذي انطلق مدوياً. من حناجر التونسيين بدأ ومن ثم المصريين كهدفين واضحين لانتفاضتهما ضد الأنظمة الحاكمة ، هذه الصرخة دوى صدها في
منذ ظهورها سنة 1492 و هذه الآفة تحصد أرواح الملايين من البشر. ففي دراسة لمنظمة الصحة العالمية ، قدر فريق من الباحثين عدد الذين يموتون بسبب أمراض متعلقة
إنّه لمن الأدبيّات الدستوريّة و السياسيّة الثّابتة أن تؤدّي الثورات الشعبيّة إلى مقاطعة الماضي مقاطعة جذريّة و أن تقوّض الأنظمة التي أطاحت بها تقويضا كاملا. لذلك، كان من
انتظمت يوم الأحد 15 ماي الدورة الثالثة للجامعة المفتوحة لمنظمة ألتايير العالميّة تحت عنوان “تحديات الاقتصاد التونسي بعد الثورة”. و كان السيد فتحي الشامخي، الأستاذ الجامعي والباحث بجامعة
إنّ المتأمل للحركات الإحتجاجية اللتي شهدتها بعض المناطق الصناعية بتونس ضد التلوث و ما يسببه من أمراض تهدد صحة الإنسان إضافة لآثاره على المحيط و مكوناته، يستطيع الجزم