لكم قيل أن هذه الثورة هي ثورة حملة الشهادات العليا… ثورة أولئك الذين أمضوا سنينا في رحاب الجامعات… سعيا للحصول على شهادة تؤهلهم لحمل هذا اللقب الكبير… سعيا
دخلت كرة القدم التونسية منذ 2005 عصر الاحتراف “الكلي” الذي شمل حتّى إسم البطولة بما أنّه تحوّل إلى “الرابطة المحترفة الأولى”…تسمية فخمة، جرايات خياليّة، صفقات انتقال بمئات الآلاف
إنّ مسألة التشريع الإلهي وتلاؤمه مع العصر الحاضر مازالت تطرح جدلا في البلدان الإسلاميّة وهو ما يعود إلى كون التشريع الديني يشكّل جزء مهمّا لا يتجزّأ من الدين.
أصبح التلوث في مدينة قابس يمثل هاجسا متناميا يشغل بال الأهالي بعد أن اثر في الفلاحة والصيد البحري والسياحة والصحة منذ سنوات و سكان الولاية في معاناة متواصلة
أذن مجلس الأمن في قراره 1973 (2011) المؤرّخ في 27 مارس 2011 حول ليبيا للدول الأعضاء في منظمّة الأمم المتّحدة بـ “اتخاذ جميع التدابير اللازمة…لحماية المدنيين والمناطق الآهلة بالسكّان
منذ نشرها لأول مرة سنة 1903 بجريدة زناميا في مدينة سانت بطرسبرغ بالإمبراطورية الروسية و مجموعة النصوص التي تعرف ببروتكولات حكماء صهيون تطرح عديد التساؤلات حول علاقتها بالحركة
شهدت الساحة الحقوقية يوم 20 جوان 2011 حدثا هاما تمثل في انطلاق محاكمة الرئيس الأسبق و زوجته غيابيا، حيث تمت إحالتهم على أنظار العدالة، الغائبة بدورها في تونس