سنتحدث من خلال مجموعة من المقالات عن قرى تونسية عانت من التهميش والتفقير طوال سنين مضت..الوضع لم يتغير ولا توجد مؤشرات لتغيير قادم.. هذه السلسلة نستهلها بتسليط الضوء
منذ انطلاقة الأزمة السورية، تم تشكيل حركة مسلحة تبنتها المعارضة المسلحة وسميت بالجيش السوري الحر..في إشارة إلى جيش مواز للجيش النظامي.. هذا الجيش تم تشكيله حسب ما يقول
منذ ما يزيد عن عامين لهجت الأفواه بكلمة خفيفة على اللسان غامضة على أفهام السواد الأعظم من الشعب التونسي، ألا وهي “الثورة” و تسارعت الأحزاب إلى تجهيز برامجها
من بين الحوافز الجبائية ذات الطابع الاجتماعي التي أقرها المشرع التونسي في مجلة الضريبة على دخل الأشخاص الطبيعيين و الضريبة على الشركات ( م.ض.د) تلك المتعلقة برئيس العائلة.