بعد أشهر من النشاط على المستويات التجارية والعسكرية والسياسية ، هدأت الحركة في المعابر الحدودية بين تونس وليبيا قبل أن تتوقّف تماما إثر قرار الإغلاق الّذي اتخذته السلطات
أقرّ مجلس جامعة الدول العربيّة يوم أمس السبت 12 نوفمبر 2011 تعليق مشاركة الوفود السوريّة في الجامعة العربيّة كما دعا الدول العربيّة إلى سحب سفرائها من دمشق وتعهّد
إنّ المظالم الانسانية في هذا الكون كانت ولازالت متواصلة من إحتلال وقتل وإغتصاب للأراضي وعدوان دولة على أخرى أو إعتداء جيش على من وكل له حمايته… ثم تأتي
لقد استفحلت ثقافة ولاء الشعوب العربية لرؤسائهم في العقود الأخيرة من التاريخ وكأن حكام العرب والعياذ بالله عصموا من أي خطأ بمجرد توليهم الحكم. هذا الولاء الأعمى كانت
من خلال متابعتي لنشرة الأنباء الرئيسية طوال الفترة السابقة، لاحظت أن طريقة التعاطي مع ملف الاقتتال في ليبيا تتسم بالتحامل على النظام والانحياز التام للمعارضة ويظهر ذلك من
جميعنا نعيش على نبض الأحداث التي تشهدها ليبيا منذ عدّة أشهر نتفاعل معها وتحرك فينا مزيجا من المشاعر الجياشة ولا غرابة في ذلك فليبيا هي البلد العربي المسلم