لا شيء عاد له معناه. اللغة العربية/اللهجة الدارجة/الفرنسية المعدّلة تونسيا كلّها بحاجة إلى أن تعيد اكتشاف نفسها حتّى تجد معنى في عالم اللامعنى. إذا تصفّحت جريدة أو موقعا
انتهجت الحكومة منذ فترة عام تقريباً طريقة جديدة للانتداب في القطاع العمومي تعتمد على معايير إقصائية و سلبية قد تعكس رغبة هذه الحكومة في توظيف أكبر عدد ممكن
يوصف الإعلام عامة بكونه سلطة رابعة نظرا لأهمية عمله كوسيلة تقرب المحكوم بالحاكم و طرحه لقضايا الرأي العام بصورة تسهل وصول الفكرة لأصحاب القرارات. ولكي يحقق الإعلام اهدافه
طالعنا رمضان و كعادة كل سنة بافتتاح سوق “الأعمال الرمضانية” و إن لم أجد مبررا وحيدا لاعتماد هذا الشهر الفضيل، شهر التقوى و العبادة موعدا لسوق الدراما و
رغم نزوع فئة غالبة من المجتمع التونسيّ حديثا إلى التديّن، فانّ آفات أخلاقية عديدة ظلّت تنخر جسده بشكل مفارق.. وفي ظلّ تواصل الارتشاء والرشوة وعموم الفساد سائر البلاد