إنّ هذا التحوّل في أشكال وطرق التعبير صاحبه تحوّل في المضامين والموضوعات فلم تعد المسألة الاجتماعيّة ممثّلة في الفقر والبطالة وتدنّي مستوى المعيشة هي شعار المرحلة
إنّ دور رئيس الجمهورية يستمدّه من نظرية سيادة الأمّة والتي نجد أثرها في توطئة الدستور الجديد بالتركيز على ربط أمجاد الماضي وآلامه بمستقبل الأجيال القادمة