الكاتب: أمل المكي

لم يعد النضال حكرا على الشوارع… ولم تعد الشعارات تكتب على اليافطات و الجدران فحسب… و لم تعد نصيرات المرأة يحتجن لتحبير الكتب و المقالات … فبعض شعارات

تشهد حملة توقيع وثيقة عهد تونس للحقوق و الحريات إقبالا و تجاوبا كبيرين من مختلف فئات المجتمع التونسيّ حيث بلغ عدد الموقّعين عبر الموقع الالكتروني 1710 حتى اليوم

رغم نزوع فئة غالبة من المجتمع التونسيّ حديثا إلى التديّن، فانّ آفات أخلاقية عديدة  ظلّت تنخر جسده بشكل مفارق.. وفي ظلّ تواصل الارتشاء والرشوة وعموم الفساد سائر البلاد

اليوم عيد في المملكة العربية السعودية…لا يتعلّق الأمر كباقي الدول باليوم العالمي لحريّة الصحافة…هو عيد عنوانه مختلف…. عيد نسائي بامتياز… فرحة نساء المملكة بالعيد سبقتها رحلة معاناة مضنية

“يجب أن ينفس عن المرأة من ضائقة سجنها لتفهم أن لها كيانا مستقلا، و حياة ذاتية، و أنها مسؤولة عن ذنوبها و آثامها أمام نفسها وضميرها، لا أمام

من جديد يعود “القماش” ليغزو الساحة الوطنية فيملأ الدنيا و يشغل الناس..بالأمس كان الحجاب و اليوم صار النقاب القضية..و وسط الزحام علت التكبيرات للإله و الصلوات لوجهه و

أذكر أنه في سنوات الثانوي عندما وضعت الحجاب للمرة الأولى تعرضت لمضايقات شديدة في المعهد و خارجه..و كنت على جرأتي أمر أمام مركز الشرطة وأنا في حالة ذعر…وكلما