لا شيء يبقى على حاله..هي الحياة هكذا..تقتضي أن تتغير الأشياء والأحوال.. فبقاء الشيء أو الحال على نفس الهيئة طويلا يثير الشكوك ويبعث على الحيرة.. لذلك تسعى الفتاة فينا
مهما حاولوا، مهما سُيّست مفاهيم الثورة الشعبية فسحر وجمال وروعة وعظمة يوم 14 جانفي 2011 لن تتكرّر …كان يوما عفويا فيه وقف الشعب التونسي فيه بكل شرائحه صفا
لا يزهر الرماد في ترقّب الوعد المسافر على جناح آخر شعاع يسبق الغروبْ أَجْمَعُ من مذهّباتهم مطالعَ وشاية بِحَيرة قديمة عن الزمان إذ يخضّر عن “ثهمدَ”… عن “حوملَ”…
لا شيء عاد له معناه. اللغة العربية/اللهجة الدارجة/الفرنسية المعدّلة تونسيا كلّها بحاجة إلى أن تعيد اكتشاف نفسها حتّى تجد معنى في عالم اللامعنى. إذا تصفّحت جريدة أو موقعا