ما انفكّ السيّد الرئيس المنصف المرزوقي يؤكّد في مختلف المناسبات تمسّكه بخيار الوحدة بين تونس و “شقيقاتها” في مستويات مختلفة: حديث عن الاندماج خلال زيارته إلى ليبيا، تأكيد
سئمت الحديث عن الهوية. سئمت الحديث عن النقاب وطول اللحية الشرعية. سئمت الحديث عن القميص الأفغاني يلبسه تونسي ينتعل حذاء رياضيا أمريكياً صهيونياً ماسونياً. و سئمت أيضاً من
يقول لي الصديق علاء أبو عصر من فلسطين: “لست أدري كيف أبدأ كلماتي أو ماذا أخط فيها.. فمضمونها صعب والأبجدية لا توافيها.. فنصها حكاية حب.. ليست بالحبر نكتبها
رحل نظام الدكتاتورية وها نحن اليوم انتخبنا نظاماً تحملنا فيه مسؤولية اختيارنا وبقي حال المنتخب كما عهدناه فالتصرفات والسلوكيات في المجتمع التونسي لم تتغير ولم نلتمس بوادر التغيير
في ركننا المعتاد بالمقهى….حيث كل أسباب السعادة تغمرنا بتساؤلات عن الغيب..هناك…حيث ننقطع نهائيا عن العالم المادي ونسبح معا في ملكوت الله …هناك..حيث ننسى أعمارنا و من أين جئنا..
في موجز أخبار الساعة الثانية بعد الظهر على موجات الإذاعة الوطنيّة ليوم الخميس 2 فيفري، تمّ التعرّض إلى الانفجار الذي وقع بإسطنبول والذي أسفر عن عدد من الإصابات.
كنت يوم الأحد ضمن الحاضرين في ندوة استضافت الدكتور طارق رمضان لتقديم كتابه الأخير “الإسلام والصحوة العربية”. برنامج الندوة اشتمل في بدايته تقديما وجيزاً للمؤلف أمّنه الدكتور محمد