القضاء مسؤولية غاية في الدقة و الحساسية. فالعدل هو أساس العمران. و قد تبلغ رحلة البحث عن العدل أشواطا ولكن يبقى تحقيق العدالة التامة أمرا مستحيلا. قد يكون
وصلتني منذ مدّة طويلة رسالة عبر البريد الالكتروني أقل ما يمكن في وصفها أنّها مرعبة. تروي هذه الرسالة “حياة” امرأة بعد موتها داخل قبرها في تفاصيل دقيقة مخيفة
صفقوا لي…فأنا الديكتاتور الجديد.. ألبس الأسود ثوبا .. ألا تعرفون أن الأسود هو موضة السلام الجديدة؟ ..وأحيانا ألبس الكفن وأجوب الشوارع..لتتذكروا أن الموت قريب .. أقرب إليكم من
لعل الشيء الوحيد المفرح..أو المطمئن الى حد الآن في حياتي ..هو أن الحقيقة لا تزال أمامي…لم اكتشفها بعد..لم تعترضني بعد…أعرف أني فى طريقى اليها..أنا محظوظة إذن…فأنا عكس الكثيرين…فإما
بعد أسابيع من السجال حول قضيّة إدراج الشريعة كمصدر للتشريع (البعض يريدها “مصدرا أساسيّا ووحيدا”، ولا أدري كيف يجمعون بين نعتين لا يجتمعان منطقيّا)، وفي اليوم الّذي شهدت