بقلم: ملاك عويديدي اليوم أحسستك بعيدا عنّي قدر غربتي عليك وقد كنت يا وطني في قمم الشّوق إليك. كانت زفرات الرّيح مزمجرة لم تكن تحمل أشواق العاشقين. وكان
بقلم: حسّان جابلي “آفة قميئة”، تناقلتها الألسن… ضجر. اشمأز. توجه إلى والدته يسألها: ما السر؟! تعلمين أني منذ تخرجت من الجامعة وأنا عاطل عن العمل، وأترابي بلغوا ربيعهم