من أنتم؟ قالها القذافي… وضحك الجميع كالعادة من غباء الرجل وبكى بعضهم من تعاسة الأقدار التي ترفع أمثاله وتجعلهم أسيادا. شخصيا ضحكت كثيرا وبكيت أكثر لكن المهم في
طفت إشكاليّة هويّة الشعب التونسي على السطح مجدّدا مع اقتراب الإعداد لدستور جديد للبلاد. وتبقى مسألة مكانة الهويّة في هذا الدستور محلّ نقاش. يجب في البداية أن نفهم
1) علينا أن نطرح على أنفسنا السؤال: هل نريد إجراء انتخابات بأيّ ثمن في 24 جويلية أم أنّنا نريد إجراء انتخابات شفافة ونزيهة؟ أيهما أهم، التمسّك بتاريخ لا
اكتسب شريط “لا خوف بعد اليوم” لمراد بن الشيخ بعض الشهرة لمشاركته في الدورة الأخيرة لمهرجان كان السينمائي. ورغم أنّ هذه المشاركة لم تكلّل بالحصول على جوائز، بل
“قحّف (بثلاث نقاط فوق القاف) يقحّف تقحيفا فهو قحاف وجمعها قحّافة”. غفل إبن منظور، رغم كونه تونسيّا، عن إدراج هذا اللفظ في لسان العرب لأنّ التقحيف كان بعيدا
يمكن اعتبار هزيمة مانشستر يونايتد أمام برشلونة ضربة موجعة للشياطين الحمر خاصة وقد جاءت على ملعب إنجليزي هو ملعب ومبلي. هزيمة 28 ماي جعلتني أفكّر في شيء كنت