بعد أسابيع من السجال حول قضيّة إدراج الشريعة كمصدر للتشريع (البعض يريدها “مصدرا أساسيّا ووحيدا”، ولا أدري كيف يجمعون بين نعتين لا يجتمعان منطقيّا)، وفي اليوم الّذي شهدت
سئمت الحديث عن الهوية. سئمت الحديث عن النقاب وطول اللحية الشرعية. سئمت الحديث عن القميص الأفغاني يلبسه تونسي ينتعل حذاء رياضيا أمريكياً صهيونياً ماسونياً. و سئمت أيضاً من
في موجز أخبار الساعة الثانية بعد الظهر على موجات الإذاعة الوطنيّة ليوم الخميس 2 فيفري، تمّ التعرّض إلى الانفجار الذي وقع بإسطنبول والذي أسفر عن عدد من الإصابات.
كنا نريدُ أوطاناً نموتُ من أجلها .. وصارَت لنا أوطانٌ نموتُ على يدها .. أحلام مستغانمي قارئي العزيز، أستسمحك عذرا، سأكتب اليوم بحبر الغراب مقالا حزينا كلامه مر يخرج
لأن المهللين والمطبلين بدؤوا في تكريس مبدأ ” الدنيا مع الواقف” ولأن آلة الانبطاح بدأت تشتغل على مستوى وسائل الإعلام، ولأن السيد الهادي الجيلاني اعتبر منتقدي خطاب السيد
بعد أيامٍ من انتخابه كرئيس للجمهورية، بدأ الدكتور منصف المرزوقي بإثارة الجدل حول شخصه لما حملته صورته من تناقضات. فقد حافظ الدكتور على الصورة النمطية لرئيس الجمهورية (
انتخب الشعب التونسي ممثليه في المجلس التأسيسي وأسفرت النتائج عن حصول حزب حركة النهضة على 90 مقعدا من جملة 217 يليه المؤتمر بـ30 مقعدا ثم التكتل بـ21 مقعدا