ما حدث في السعوديّة يصنّف في باب المضحكات المبكيات…شهد بعض الأشخاص في إحدى المناطق برؤية الهلال، وتمّ الأخذ بشهادتهم لإعلان دخول شهر شوّال، رغم أنّ ذلك مستحيل علميّا،
يتميز عصر الشك الذي نعيشه اليوم بعديد المظاهر لعل أهمها ضبابية المعنى وقصور اللغة عن مواكبة مختلف الظواهر والسلوكات المجتمعية مما أدى إلى تآكل بعض المصطلحات وتعويمها إلى
بقلم: عصام الصغيّر وهو على فراش الموت، نادى جوزيف بروز تيتو إمبراطور يوغسلافيا مستشاريه وقال لهم ” لا ترفعوا الحجر عن بئر الأفاعي” ورحل سنة 1980 ورقص الجميع
إنّ مسألة التشريع الإلهي وتلاؤمه مع العصر الحاضر مازالت تطرح جدلا في البلدان الإسلاميّة وهو ما يعود إلى كون التشريع الديني يشكّل جزء مهمّا لا يتجزّأ من الدين.
منذ نشرها لأول مرة سنة 1903 بجريدة زناميا في مدينة سانت بطرسبرغ بالإمبراطورية الروسية و مجموعة النصوص التي تعرف ببروتكولات حكماء صهيون تطرح عديد التساؤلات حول علاقتها بالحركة
من أنتم؟ قالها القذافي… وضحك الجميع كالعادة من غباء الرجل وبكى بعضهم من تعاسة الأقدار التي ترفع أمثاله وتجعلهم أسيادا. شخصيا ضحكت كثيرا وبكيت أكثر لكن المهم في
طفت إشكاليّة هويّة الشعب التونسي على السطح مجدّدا مع اقتراب الإعداد لدستور جديد للبلاد. وتبقى مسألة مكانة الهويّة في هذا الدستور محلّ نقاش. يجب في البداية أن نفهم