ٱكتب يا عدل الإشهاد… أنا فلانة بنت فلان… ٱعلن اليوم قبولي الزواج بفلان… وتنظر الفتاة المغمورة بالسعادة والإثارة إلى الرجل الذئب القابع الى جانبها ويحرص هذا الأخير على اصطناع
تريدون أن أعترف..لا بأس سأعترف..نعم يا أخواتي و يا إخوتي الطيبين أنا لا أعترف بمؤسسة إسمها الزواج..لا وجود لهذا المصطلح في قاموس حياتي…مجرد الفكرة تشعرني بالاختناق..و تسألون لماذا؟؟..و لكن المتزوجين
في مواجهة بعض الجماعات الّتي ترى أنّ الديمقراطيّة بدعة غربيّة غريبة عن مجتمعاتنا العربيّة الإسلاميّة وعن موروثنا الديني، يحاول بعض المفكّرين الاستناد إلى مفهوم الشورى في الإسلام لإثبات
وهكذا انتهت الثورة التي أعلنها جسدي ذات تظاهرة كنت أشارك فيها فاستأنفت مظاهر الحياة فيه سيرها العادي،بل و كلّفتُ بعض أعضائي بتغيير شعارات قديمة بالية كـ”جودة الحياة” و”بالأمن
أثناء المشاركة في إحدى المظاهرات المطالبة بإسقاط النّظام سمعت صوتا خافتا كأنّه منبعث منّي غير ذاك الذّي يصدر عنّي فتجاهلته خاصّة و أنّ الهدير من حولي قد جعلني
عندما أسمع عبارة مقاومة..تتجه بوصلة ذهني مباشرة نحو فلسطين..فلسطين التي تعتبر من ” معاقل ” فكر المقاومة..التعاليق الساخرة لناجي العلي ، كتابات غسان كنفاني و غيرهم من المبدعين
القضاء مسؤولية غاية في الدقة و الحساسية. فالعدل هو أساس العمران. و قد تبلغ رحلة البحث عن العدل أشواطا ولكن يبقى تحقيق العدالة التامة أمرا مستحيلا. قد يكون