حدث أن مررت صباحاً بأحد الشوارع الرئيسية بحي التضامن بالطريق الرابطة بين قصر السعيد و المنيهلة.الشارع عادةً مزدحمٌ بالسيارات و الشاحنات و الحافلات و مارة لم يسعهم الرصيف.
هم الأغنياء …يستبطئون الموت..لأنهم مستمتعون بالحياة..ببهرجتها ..ببريق واجهتها المغري…بكنوز من وهم.. وهم الفقراء..يستعجلون الموت..لأنهم ينتظرون فردوسا سماويا يعوضهم عن حرمانهم في الدنيا…ونحن الجالسون هاهنا على قمة الألم..نخيط أثوابا من
نظّمت جمعيّة تونس الفتاة بالشراكة مع جمعيّة تواصل للأدب ودار الثقافة الأمين الشابي بحي الخضراء الدورة الأولى لملتقى أديبات الغد وذلك يوم السبت 2 جوان 2012 بحيّ الخضراء.
أدرك منذ كلماتها الأولى أنّها لن تتركه بسهولة. دخلت المقهى وهو يجلس وحيدا، كعادته، يطالع رواية “الغثيان” لسارتر ويرفع عينين جامدتين إلى النافذة يتأمّل قطرات المطر تتجمّع وتتحوّل
تنظّم جمعيتا تواصل للأدب وتونس الفتاة ملتقى أديبات الغد في دورته الأولى: دورة فضيلة الشابي وذلك يوم السبت 2 جوان 2012 بداية من الساعة الثالثة والنصف بعد