قامت الثورة التونسية من أجل الحرية والكرامة والقضاء على الظلم والديكتاتورية والفساد فهي ليست بثورة الياسمين كما يصفها البعض. أستغرب هذه التسمية وإن كانت تسمية جميلة وربما مفيدة
من الاتهامات التي توجّه بشكل متواتر إلى حركة النهضة ما يقال عن خطابها المزدوج. يرى البعض أنها تضمر غير ما تظهر وأنّها ،حتى إن إدّعت التزامها بالديمقراطية، ستنقلب
أصداء الثورة التونسية والدور الذي لعبته التقنيات الحديثة للإتصال والإعلام هو من أكثر المواضيع التي أنعشت الحياة الثقافية والإعلامية الإسبانية وأثارت إهتمام عدة أوساط جامعية وسياسية وثقافية .
نطق السيد الراجحي أخيراً بعد صمت طويل ، ليتكلم كما لم يفعل قبل ويحدث بكلماته ضجة كبيرة في الشارع التونسي ، ولم يكاد ينهي تصريحاته حتى انطلقت جموع المؤيدين والمريدين
لا يختلف إثنان من العقلاء على أن الثورات العربية المتتالية قد أربكت ولا تزال كل الحسابات والمعادلات التي أرستها القوى المهيمنة على المنطقة و في مقدمتها الولايات المتحدة
[et_pb_section admin_label=”section” fullwidth=”off” specialty=”on”][et_pb_column type=”3_4″ specialty_columns=”3″][et_pb_row_inner admin_label=”row_inner”][et_pb_column_inner type=”4_4″ saved_specialty_column_type=”3_4″][et_pb_text admin_label=”النص”] في إطار ملتقى احتضنته إحدى كليات الحقوق بالعاصمة شدت انتباهي مداخلة ثرية تحت عنوان “المواطنة و المساواة أمام