بقلم: عبد الكريم مبارك لا أتصوّر أن جهة في تونس يمكن أن تستمتع بقراءة المجموعة القصصية “حكايات أمي الصالحة ” للأديب عمر بن سالم أكثر من “مدينة المطوية” مسقط رأس
بقلم: أنيس عكروتي تابعت للسنة الثانية على التوالي سلسلة ” دنيا أخرى ” التي تبثها قناة الحوار التونسي إثر أذان صلاة المغرب، لتكون بذلك الفاتحة التي يستهل بها
بقلم: حمزة عمر لعلّ مسرحية الشخص، التي أخرجها صبري الشريف وعرضت بمسرح البيكاديلي ببيروت سنة 1968، من أكثر مسرحيات الرحابنة نُسَخًا. فعلاوة على كون الأخوين رحباني أعادا عرضها
[et_pb_section admin_label=”section” fullwidth=”off” specialty=”on”][et_pb_column type=”3_4″ specialty_columns=”3″][et_pb_row_inner admin_label=”row_inner”][et_pb_column_inner type=”4_4″ saved_specialty_column_type=”3_4″][et_pb_text admin_label=”النص”] بقلم: حامد محضاوي بين النقطة والنقطة نقطة… لا شك أن التعبير عن ما يجيش في عقل الإنسان من
بقلم: حمزة عمر كانت “بترا”، الّتي أخرجها برج فازليان وعرضت لأوّل مرّة سنة 1977 بعمّان، ختام رحلة فيروز مع المسرح. ولئن استمرّ الأخوين رحباني في تقديم مسرحيّات غنائية
بقلم: حمزة عمر لعلّ مسرحيّة “ميس الريم”، التي عُرضت للمرّة الأولى بمسرح البيكاديلي ببيروت سنة 1975، هي الأشهر بين مسرحيات الرحابنة. قد يعود ذلك إلى رنين اسمها الموسيقي،