بقلم: حمزة عمر كانت “بترا”، الّتي أخرجها برج فازليان وعرضت لأوّل مرّة سنة 1977 بعمّان، ختام رحلة فيروز مع المسرح. ولئن استمرّ الأخوين رحباني في تقديم مسرحيّات غنائية
بقلم: حمزة عمر لعلّ مسرحيّة “ميس الريم”، التي عُرضت للمرّة الأولى بمسرح البيكاديلي ببيروت سنة 1975، هي الأشهر بين مسرحيات الرحابنة. قد يعود ذلك إلى رنين اسمها الموسيقي،
بقلم: حمزة عمر غالبا ما يتماهى مسرح الرحابنة مع الحلم والمثالية ورفض الخضوع للواقع، حيث يتحوّل الركح إلى مساحة تتشبّث بكلّ قوّة بأهداب الأمل ويصير صوت فيروز لواء
بقلم: حمزة عمر لعلّ أكثر ما تحفظه الذاكرة عن مسرحيّة “المحطّة” للأخوين رحباني، التي أخرجها برج فازليان وعرضت لأوّل مرّة بمسرح البيكاديلي ببيروت سنة 1973، أغانيها التي ذاعت
[et_pb_section admin_label=”section” fullwidth=”off” specialty=”on”][et_pb_column type=”3_4″ specialty_columns=”3″][et_pb_row_inner admin_label=”row_inner”][et_pb_column_inner type=”4_4″ saved_specialty_column_type=”3_4″][et_pb_text admin_label=”النص”] بقلم: وليد جعفر تمر الأيام، و يزداد يقيني أن الأحكام، المسبقة منها وحتى النهائية، لا قيمة لها….كذلك، وأنا أقترب
بقلم: حمزة عمر تعتبر مسرحيّة “جبال الصوان” علامة فارقة في مسرح الأخوين رحباني الغنائي، فمن بين المسرحيات الخمس عشرة التّي أعدّها الأخوان بين 1962 و1977، تظلّ هذه المسرحيّة
بقلم: أنيس عكروتي هَبّ النّسيمُ عِراقِيّاً، فشَوّقَني ***** وطالما هبّ نجدياً فلم يشقِ هكذا قال صفي الدين الحلي في العراق المجيد..عراق الحضارة ، عراق المعمار ، عراق الشّعر