تلقّيْت بتاريخ 9 مارس 2017 رسالة الكترونية تنبّهني إلى استغلال صوري الشخصية مرفقة مع مقالات بأسماء كتّاب مجهولين على الأغلب هي أسماء مستعارة. وبالتحرّي حول هذه المقالات توصّلت
بقلم: عثمان بالنائلة كان الشارع شبه مقفر. وكانت أضواء المصابيح الكهربائيّة الخافتة تضفي عليه جوّا رومنسيّا في ليلة شتاء بارد من شهر ديسمبر. أحسّ عمر بالصقيع يلفّه من
بقلم: نورس زريبة تواجه الاثنان كأنهما زيوس رب الأرباب والكترا، تفصلهما فقط بعض الخطوات. كان الجو مشحونا بالتوتر، هادئا لكن بطريقة مزدحمة، وفوضويا كخصائل شعرها الأسود تكلله بغصن زيتون،
بقلم: ختام حفيّظ “ما كان ينبغي أن أفعل ذلك ” أنا أعرف ذلك. زوجي كذلك يعرف. جدران المنزل والسقف والأرض. الأغاني المنبعثة من المذياع القديم. صوت المذيع يشتم
بقلم: إيمان مصطفى محمود أحملُ بيدٍ كوب قهوة وبالأخري أمُسك قلمي وبركانٌ من الأفكار ينفجر في رأسي فتتسرب حُمم هذه الفوضي من رأسي إلي أخمص قدميّ أشعر أنني
تنظّم جمعية تونس الفتاة ومؤسسة كونراد أديناور ملتقى بعنوان “جدلية الإسلام التونسي” وذلك يوم السبت 4 مارس 2017 بداية من الساعة الثامنة والنصف صباحا بنزل نوفوتال بالعاصمة. يهدف