عندما يكون الحديث حول الطب أو الفيزياء أو الكيمياء…، يصمت غير ذوي هـذه الاختصاصات، وترى الكل مسلّمين بكل ما تمليه نظريات هذه المجالات بدون جدال و لا تشكيك،
قبل هروب الرئيس التونسي اثر الاحتجاجات المطالبة بسقوط نظامه، طفا على الساحة السياسية لتونس مصطلح لقى إستعمالاً ورواجاً هامين ألا وهو اللباس الطائفي. لا استحضر شخصياً القانون أو
لكم قيل أن هذه الثورة هي ثورة حملة الشهادات العليا… ثورة أولئك الذين أمضوا سنينا في رحاب الجامعات… سعيا للحصول على شهادة تؤهلهم لحمل هذا اللقب الكبير… سعيا
“قحّف (بثلاث نقاط فوق القاف) يقحّف تقحيفا فهو قحاف وجمعها قحّافة”. غفل إبن منظور، رغم كونه تونسيّا، عن إدراج هذا اللفظ في لسان العرب لأنّ التقحيف كان بعيدا
[et_pb_section admin_label=”section” fullwidth=”off” specialty=”on”][et_pb_column type=”3_4″ specialty_columns=”3″][et_pb_row_inner admin_label=”row_inner”][et_pb_column_inner type=”4_4″ saved_specialty_column_type=”3_4″][et_pb_text admin_label=”النص”] في إطار ملتقى احتضنته إحدى كليات الحقوق بالعاصمة شدت انتباهي مداخلة ثرية تحت عنوان “المواطنة و المساواة أمام