على إثر التهديدات التي وصلت إلى الأخت إلهام الحبيب إثر مقالها “هل نعبد إلها أصمّ؟”، تعرب الهيئة المديرة لتونس الفتاة عن تضامنها التام مع الكاتبة وتندّد بالدعوة إلى

بقلم: وجدان المقراني   إن الثورة لا تعني تحقيق الديمقراطية بصورة تلقائية، كما أن إسقاط نظام سياسي ديكتاتوري لا يعني محو الاستبداد بصفة نهائية. مضت ثلاثة سنوات على

تنظّم جمعيّة تونس الفتاة ومؤسسة كونراد أديناور مناظرة حول  الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر (1917-1970) وذلك يوم الأربعاء 11 ديسمبر 2013 بداية من الساعة الثالثة بعد الزوال

كان طريقه إلى البيت خالياً من كلّ شيء عدا بعض الهواجس والأشباح التي تتراقص أمامه وخيالات بعض الأشجار التي طوحتها الريح. زاد من كآبة المشهد ووحشته الهطول الغزير

تكتبها وأنت تسكب فيها نفسك. كلّ حرف من حروفها له قصّة وأيّ قصّة. تحبس نفسك وتصمّ الآذان عن كلّ الصيحات الّتي تناديك. حتّى لو كانت صيحة قوم عاد

أتذكر ذلك الشاب… سأحدثكم عنه. الشاب ينصت والشيخ المتكاثر في أيامنا ويتكاثر في خبز يومنا وفي أوقات متعتنا وفي فسحات عربدتنا وخشوعنا وسكرنا وصحونا يبث في نفسه روح

-1- لك الله يا ابن عباد دموع نساء القبيلة للأرض أمست وعيدا تفجّرها فتصير عيونا وتفتح باب السماء انهمارا ولكنّها ستظلّ قليلا…قليلا فلا يستوي الحزن فوق الجبال هو