بقلم أبي معاذ المطوي خيانتان… في هدوء شارب السمّ أعبّ منهما لا بأس، لولا بعض ملح ناقص يزعجني بلا بهارات تصيران رغيفا باردا جرحان… من بروتس النبيل نجلاء
كان طريقه إلى البيت خالياً من كلّ شيء عدا بعض الهواجس والأشباح التي تتراقص أمامه وخيالات بعض الأشجار التي طوحتها الريح. زاد من كآبة المشهد ووحشته الهطول الغزير
-1- لك الله يا ابن عباد دموع نساء القبيلة للأرض أمست وعيدا تفجّرها فتصير عيونا وتفتح باب السماء انهمارا ولكنّها ستظلّ قليلا…قليلا فلا يستوي الحزن فوق الجبال هو
هي أسطورتــي، ولا بــــــدّ للمـــــر ء لـــكــي يـحيـــا من جناح الخيـــال هي خلقي، ميلاد نفسي، وتلك الــ ـنفخة الأولى في فؤادي الخـــــالي هي وحيي، ينبوع نثـــري وشعــري صوت