مناسبة تاريخية فريدة: خواطر حول الأحداث العربية عندما يكتب أدونيس، تنتفي مناهج التحليل الكلاسيكية و تتعطل لغة الكلام، لنجد أنفسنا حيال نمط جديد متجدد. أدونيس لا يكتب، أدونيس يرسم