استجابت المحكمة الجنائية الدولية وقامت بفتح تحقيق ضد قادة الكيان وهو ما يمثّل بوادر لصحوة في تعاملها مع القضيّة الفلسطينية، إلا أن خطواتها ظلت محتشمة