منذ ما يزيد عن عامين لهجت الأفواه بكلمة خفيفة على اللسان غامضة على أفهام السواد الأعظم من الشعب التونسي، ألا وهي “الثورة” و تسارعت الأحزاب إلى تجهيز برامجها
طالعنا رمضان و كعادة كل سنة بافتتاح سوق “الأعمال الرمضانية” و إن لم أجد مبررا وحيدا لاعتماد هذا الشهر الفضيل، شهر التقوى و العبادة موعدا لسوق الدراما و
كيف نفهـم تهافـت الأحزاب و بعـض المنظمات ذات التوجـه العلماني و النخب التـي تسيـر فـي ركبهـا علـى المبالغـة فـي الدفـاع عـن حقـوق المـرأة بـل طـرح “مراجعة” النص القرآني
عندما يكون الحديث حول الطب أو الفيزياء أو الكيمياء…، يصمت غير ذوي هـذه الاختصاصات، وترى الكل مسلّمين بكل ما تمليه نظريات هذه المجالات بدون جدال و لا تشكيك،
من منا لم يسمع بهذا التعبير: “العالم أصبح قرية صغيرة”؟ تعبير تناقلته الصحف و الفضائيات ولقن للتلاميذ و الطلبة…. تصدعت آذان الكل، بمثل هذه المقولات التي كنا نعتقد