بقلم خالد الدبّابي تمّ التصويت اليوم صلب المجلس الوطني التأسيسي على الفصل السادس من الدستور الذي ينصّ على ما يلي:” الدولة راعية للدين، كافلة لحرية المعتقد والضمير وممارسة
السّائد و المتعارف عليه عند المسلمين هو أنّ حوّاء خلقت من ضلع أعوج لآدم. فقد وردت العديد من الآحاديث الصّحيحة التي تؤكّد هاته المسألة و تبيّنها، من ذلك
ما يميّز أعضاء الحكومات الاسلامية التي صعدت الى سدّة الحكم في المنطقة العربية بعد التغيرات السياسية التي شهدتها المنطقة أنّ الأغلبية الساحقة لمنتسبيها متحصّلون على شهادات في الفيزياء
ذهب البعض من الخبراء في القانون الدستوري إلى التأكيد على ضرورة تقديم رئيس الحكومة حمادي الجبالي لاستقالته الى رئيس الجمهورية الذي يتولى بدوره تكليف شخص آخر بتكوين حكومة
نتيجة لسيادة فكر أهل الحديث في الأمة الإسلامية التي امتزج فكر الإسلام الصافي لدى بعض طوائفها برواسب موروثاتها الثقافية القديمة، ونتيجة لتبني السلطة لفكر الإرجاء انتشرت في الأمة