يؤمن معظمنا أن الذاكرة جزء مهم من هويتنا، بل أنها تشكل أساس هويتنا. وهذه الفكرة منطقية، فالذكريات المتعلقة بتجاربنا هي ما يشكّلنا في نهاية المطاف، أليس كذلك؟ ربما