أعاد جاك لوغوف قراءة التاريخ الأوروبي الوسيط وفقا لإشكاليات جديدة جعلت من العصر الوسيط لا عصرا للظلمات وللإقطاع وللجهل والفقر فقط بل "عصرا جميلا