مثّل انتقال أوروبا من العصور الوسطى المتسمة بسيطرة الكنيسة والنظام الإقطاعي إلى العصور الحديثة التي صاغت تصورا جديدا للعالم تحولا جذريا أعلن عن ولادة تحولات فارقة أسهمت في