مازلنا نعمل في إطار منظومة- منظومة التسامح- قد بلغت منتهاها وكأنّنا نحاول أن نبعث الروح فيها، في حين أنّ مصيرها أن تموت لتنبعث من رمادها منظومة التعايش.