لأن المهللين والمطبلين بدؤوا في تكريس مبدأ ” الدنيا مع الواقف” ولأن آلة الانبطاح بدأت تشتغل على مستوى وسائل الإعلام، ولأن السيد الهادي الجيلاني اعتبر منتقدي خطاب السيد
بعد أيامٍ من انتخابه كرئيس للجمهورية، بدأ الدكتور منصف المرزوقي بإثارة الجدل حول شخصه لما حملته صورته من تناقضات. فقد حافظ الدكتور على الصورة النمطية لرئيس الجمهورية (
ليست الأمور البديهية وحدها هي التي تقود القطعان البشرية. و ليست أهوائهم و تقلباتهم وحدها هي التي تحكم أذواقهم و أرائهم. وليس أخطر على الإنسان من أن ينساق
عندما يصبح إنزال علم المستعمر موعدا لتنكيس كل الرايات، فمعنى ذلك أننا عشنا أسوأ إستعمار على الإطلاق في التاريخ، دخل بمباركة العالم بأسره وانتهك الأعراض وزرع الأرض بالفتن
بعد أشهر من النشاط على المستويات التجارية والعسكرية والسياسية ، هدأت الحركة في المعابر الحدودية بين تونس وليبيا قبل أن تتوقّف تماما إثر قرار الإغلاق الّذي اتخذته السلطات