لقد استفحلت ثقافة ولاء الشعوب العربية لرؤسائهم في العقود الأخيرة من التاريخ وكأن حكام العرب والعياذ بالله عصموا من أي خطأ بمجرد توليهم الحكم. هذا الولاء الأعمى كانت
بعد الثورة في تونس، كان من المنتظر أن يخضع للحساب كلّ من ساهم في خنق هذا الشعب وتعذيبه سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وظهرت المطالبات بمحاسبة كلّ الفاسدين في العهد
صاحبت مسلسل “الحسن والحسين” الّذي قام بإخراجه عبد الباري أبو الخير ضجّة كبيرة سبقت عرضه، وذلك بسبب تصويره لعدد من الصحابة الأجلاء وعلى رأسهم طبعا الحسن والحسين إضافة
مع اقتراب موعد انتخاب المجلس الوطني التأسيسي، بدأ عدد كبير من الأحزاب السياسيّة يعرض برامجه السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة. بعض هذه البرامج بعيد كلّ البعد عن الواقع ويبدو أشبه
يتميز عصر الشك الذي نعيشه اليوم بعديد المظاهر لعل أهمها ضبابية المعنى وقصور اللغة عن مواكبة مختلف الظواهر والسلوكات المجتمعية مما أدى إلى تآكل بعض المصطلحات وتعويمها إلى
حياتي…؟ تعوّدتُ حياتي الجديدة مع زوجي الطّبيب المحترم و المحبّ المتفاني. هو زوج مثاليّ يصل اللّيل بالنّهار يكدّ و يشقى من اجل إسعادي و أطفالنا الثلاثة. شددنا العزم
اعترضني منذ أيام مقال بعنوان “رمضان والثورة يغذيها” للشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلامية منشور على الموقع الإلكتروني الجزيرة.نت. هذا المقال موجود على الرابط التالي: http://aljazeera.net/NR/exeres/1FE99915-7EAB-4C78-A6F3-AD8379F89124.htm و